من المحرمات

[b] الطيرة



كان العرب فى الجاهلية اذا اراد احدهم امرا كسفر او غيرهيمسك بطائر ثم يرسله فان ذهب يمينا تفاءل ومضى فى امره وان ذهب شمالا تشاءم ورجع عما اراد,وبقيت هذه العادة بعد الاسلام ضمن رواسب ومخلفات الجاهلية التى علقت بالنفوس ويقول الدكتور جاد مخلوف الاستاذ بجامعة الازهر

ان النبى - صلى الله عليه وسلم - نهى عن الطيرة (التشاؤم) فقال:"ليس منا من تطير ولا تطير له ولا تكهن ولا تكهن له"
ومما يدخل فى هذا الاعتقاد المحرم وكفارته ما جاء فى حديث عبد الله بن عمرو قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"من ردته الطيرة من حاجة فقد اشرك,قالوا يا رسول الله ما كفارة ذلك قال ان يقول احدهم:اللهم لا خير الا خيرك ولا طير الا طيرك ولا اله غيرك" صدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم .....

والتشاؤم - كما يراه د.جاد -من طبائع النفوس يقل ويكثر واهم علاج له التوكل على الله عز وجل ,ومن مفاسد هذه العادة انها تفسد القلب بتعلقه بغير الله , وتضعف يقين العبد بربه وتفتح ابواب الخوف من المخلوق ولا يخفى اثر ذلك على توحيد المرء وايمانه.

:تتعغ:

لا تنسونى بالدعاء

:تتعغ:

وايااااااااااااااك ان شاء الله ويرضى عنك ويهب لك الخير اينما كنت ان شاء الله

جزاكم الله خيرا
اول مره اسمع كلمة الطيره كان من اخت كريمه قالت ان النبى نهى عنها واستبشر خير
اسعد الله الجميع

جزاكم الله خيرا
اظن ان معناه ان الامر لله من قبل ومن بعد
اى شئ من عند الله بتدبير من الله
فلا دخل لنا ف امر الله لضعف علمنا بحول الله وتدبيره
فلا اله غيره ولا شريك له فى تيسير وتسير امور عباده
والله اعلم